Monday, October 29, 2007

منظمات حقوقية عالمية تطالب حكومة البحرين برفع الحظر الإعلامي عن الناشطة غادة جمشير


منظمات حقوقية عالمية تطالب حكومة البحرين برفع الحظر الإعلامي عن الناشطة غادة جمشير

http://www.aafaq.org/news.aspx?id_news=2709
1المنامة- آفاق
أعرب عدد من المنظمات الحقوقية المحلية والدولية عن قلقها لقرار السلطات البحرينية منع الناشطة النسائية البارزة غادة جمشير من
الظهور في وسائل الإعلام البحرينية.
وفي بيانات أصدرها كل من مركزالبحرين لحقوق الإنسان، ومؤسسة الخط الأمامي المعنية بحماية المدافعين عن حقوق الإنسان
ومنظمة المادة 19 المدافعة عن حقوق الإنسان، طالبت هذه المنظمات حكومة البحرين برفع الحظر عن جمشير واحترام حقوق المرأة وحرية التعبير.
وكان موقع آفاق قد نشر في السادس من الشهر الماضي خبر قيام السلطات البحرينية بفرض حصار إعلامي على الناشطة النسائية غادة جمشير.
وفيما يلي عدد من البيانات التي تلقى موقع آفاق نسخ منها:
حرمان مدافعة عن حقوق المرأة من الظهور فى وسائل الاعلام
يعرب مركز البحرين لحقوق الإنسان عن قلقه إزاء الأنباء التي كشفت عنها الناشطة المعروفة السيدة غادة جمشير، رئيسة لجنة العريضة النسائية البحرينية، من وجود قرار رسمي غير معلن بمنعها من الظهور في أي من الصحف او سائل الأعلام البحرينية. ويشمل دلك الحظر يشمل الإذاعة والتلفزيون.
وتربط مصادر في البحرين هذا الحظر على وسائل الأعلام البحريني بوزير الديوان الملكي، وإلى خطاب غادة جمشير الصادر في نيسان / ابريل 2007 الى الملك، الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة، الذي يدعوه الى حل المجلس الأعلى للمرأة، الذي تترأسه زوجة الملك، الشيخة سبيكة بنت ابراهيم آل خليفة، نظرا لفشله في تعزيز حقوق المرأة، وولائه السياسي للحكومة والانشغال في تلميع صورتها بدل العمل على قضايا المرأة الحقيقية.
السيدة غادة جمشير مدافعة بارزة عن حقوق المرأة بمنطقة الخليج، وفي العام 2006 لقبت بأحد أبطال الحرية في المنطقة العربية من قبل المجلة الاميركية "التايم"، كما رشحت من قبل مجلة فوربز لتكون واحدة من عشر نساء الاكثر تأثيراُ في الدول العربية.
في مايو/ آيار 2006 ، أصدر مركز البحرين لحقوق الإنسان بيانا سلط فيه الضوء على تهديدات بالقتل قد تلقتها، ومحاولة زرع أجهزة للتصنت في غرفة نومها من قبل جهاز الأمن الوطني، وكذلك عن المضايقات والملاحقات الأمنية والقضائية التي تواجهها السيدة جمشير في بيان نشرته في الصحف لمحلية.
التوصيات:يوصي مركز البحرين لحقوق الإنسان المؤسسات المحلة والدولية وكذلك النشطاء بإرسال نداءات إلى السلطات البحرينية:
- تدعوها فيه الى احترام حقوق المرأة، بما في ذلك حرية التعبير على وجه الخصوص.
- تطالبها بوقف الحؤول دون وصول المرأة وغيرها من المدافعين عن حقوق الإنسان كالسيدة جمشير إلى وسائل الإعلام وغيرها من وسائل الاتصال بالجمهور.
- حثها على وقف مضايقه وتخويف المدافعين عن حقوق الانسان بصفة عامة والمرأة بصفة خاصة.
ترسل النداءات إلى:
- صاحب السمو الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء
المنامة - البحرين
فاكس : 1363 1721 973 +
مركز البحرين لحقوق الإنسان
24 أكتوبر / تشرين الأول 2007
المنامة – البحرين
---------------------------------
البحرين: المدافعة عن حقوق الإنسان، غادة جمشير، تُحظر في الإعلام الوطني
مؤسسة الخط الأمامي قلقة في أعقاب تواتر تقارير تفيد بأن غادة جمشير، المدافعة عن حقوق الإنسان و رئيسة لجنة العريضة النسائية ممنوعة فعلياً من الظهور في الإعلام البحريني المحلي. و لجنة العريضة النسائية هي شبكة من المدافعات البحرينيات عن حقوق الإنسان ممن يطالبن بسن قانون للأحوال الشخصية في البحرين و بإصلاح المحاكم الشرعية.
معلومات إضافيةفي السادس من أكتوبر/تشرين الأول 2007، تلقت الصحف والوسائل الإعلامية في البحرين أوامر بمنع نشر أو بث أي مقال أو خبر يتصل بغادة جمشير. و يُذكر أن الأمر قد صدر من الديوان الملكي مباشرة، من خلال وزيره الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة. في نيسان 2007، وجهت غادة جمشير خطاباً إلى الملك الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة، و فيه انتقدت المجلس الأعلى للمرأة بسبب إخفاقه في تعزيز حقوق النساء و تكريسه الولاء السياسي للحكومة. و تترأس الملكة الشيخة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة المجلس الأعلى للمرأة.
لقد كانت غادة جمشير ضحية المضايقات، بما في ذلك حملة من المضايقة القضائية ضدها. وفي عام 2005، واجهت ثلاثة اتهامات جنائية منفصلة بسبب انتقادها عدداً من قضاة محاكم الأحوال الشخصية. وتم إسقاط هذه الاتهامات في النهاية بتاريخ 19 يونيو/حزيران 2005.
و منذ عام 2006، خضعت غادة جمشير إلى مراقبة دائمة، و ثمة تواجد على مدار الساعة لعناصر من قوات الأمن العام التابعين لوزارة الداخلية في ملابس مدنية خارج منـزلها.
إن مؤسسة الخط الأمامي قلقة من أن الحظر الإعلامي المفروض على غادة جمشير إنما هو متصل على نحو مباشر بعملها المشروع في الدفاع عن حقوق الإنسان، و بالتحديد حقوق النساء في البحرين، و من أن هذا يشكل جزءاً من الحملة المستمرة ضد المدافعين عن حقوق الإنسان في البلاد.
منظمة الخط الأمامي - دبلن

Saturday, October 27, 2007

البحرين: المدافعة عن حقوق الإنسان، غادة جمشير، تُحظر في الإعلام الوطني


مؤسسة الخط الأمامي قلقة في أعقاب تواتر تقارير تفيد بأن غادة جمشير، المدافعة عن حقوق الإنسان و رئيسة لجنة العريضة النسائية
ممنوعة فعلياً من الظهور في الإعلام البحريني المحلي. و لجنة العريضة النسائية هي شبكة من المدافعات البحرينيات عن حقوق الإنسان ممن يطالبن بسن قانون للأحوال الشخصية في البحرين و بإصلاح المحاكم الشرعية.

معلومات إضافية

أُرسل في 10 تشرين الأول 2007


في السادس من تشرين الأول 2007، تلقت الصحف و الوسائل الإعلامية في البحرين أوامر بمنع نشر أو بث أي مقال أو خبر يتصل بغادة جمشير. و يُذكر أن الأمر قد صدر من الديوان الملكي مباشرة، من خلال وزيره الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة. في نيسان 2007، وجهت غادة جمشير خطاباً إلى الملك الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة، و فيه انتقدت المجلس الأعلى للمرأة بسبب إخفاقه في تعزيز حقوق النساء و تكريسه الولاء السياسي للحكومة. و تترأس الملكة الشيخة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة المجلس الأعلى للمرأة.لقد كانت غادة جمشير ضحية المضايقات، بما في ذلك حملة من المضايقة القضائية ضدها. و في عام 2005، واجهت ثلاثة اتهامات جنائية منفصلة بسبب انتقادها عدداً من قضاة محاكم الأحوال الشخصية. و تم إسقاط هذه الاتهامات في النهاية بتاريخ 19 حزيران 2005. و منذ عام 2006، خضعت غادة جمشير إلى مراقبة دائمة، و ثمة تواجد على مدار الساعة لعناصر من قوات الأمن العام التابعين لوزارة الداخلية في ملابس مدنية خارج منـزلها.إن مؤسسة الخط الأمامي قلقة من أن الحظر الإعلامي المفروض على غادة جمشير إنما هو متصل على نحو مباشر بعملها المشروع في الدفاع عن حقوق الإنسان، و بالتحديد حقوق النساء في البحرين، و من أن هذا يشكل جزءاً من الحملة المستمرة ضد المدافعين عن حقوق الإنسان في البلاد.

حرمان مدافعة عن حقوق المرأة من الظهور فى وسائل الاعلام

آيفكس – أنباء من الشبكة الدولية لتبادل المعلومات حول حرية التعبير


24 أكتوبر / تشرين الأول 2007
المنامة – البحرين

** حرمان مدافعة عن حقوق المرأة من الظهور فى وسائل الاعلام**

** مركز البحرين لحقوق الإنسان– BCHR **

يعرب مركز البحرين لحقوق الإنسان عن قلقه إزاء الأنباء التي كشفت عنها الناشطة المعروفة السيدة غادة جمشير، رئيسة لجنة العريضة النسائية البحرينية، من وجود قرار رسمي غير معلن بمنعها من الظهور في أي من الصحف او سائل الأعلام البحرينية . ويشمل دلك الحظر يشمل الإذاعة والتلفزيون.

وتربط مصادر في البحرين هذا الحظر على وسائل الأعلام البحريني بوزير الديوان الملكي، وإلى خطاب غادة جمشير الصادر في نيسان / ابريل 2007 الى الملك، الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة، الذي يدعوه الى حل المجلس الأعلى للمرأة، الذي تترأسه زوجة الملك، الشيخة سبيكة بنت ابراهيم آل خليفة، نظرا لفشله في تعزيز حقوق المرأة، وولائه السياسي للحكومة والانشغال في تلميع صورتها بدل العمل على قضايا المرأة الحقيقية.
السيدة غادة جمشير مدافعة بارزة عن حقوق المرأة بمنطقة الخليج، وفي العام 2006 لقبت بأحد أبطال الحرية في المنطقة العربية من قبل المجلة الاميركية "التايم"، كما رشحت من قبل مجلة فوربز لتكون واحدة من عشر نساء الاكثر تأثيراُ في الدول العربية.
في ايار / مايو 2006 ، أصدر مركز البحرين لحقوق الإنسان بيانا سلط فيه الضوء على تهديدات بالقتل قد تلقتها ، ومحاولة زرع أجهزة للتصنت في غرفة نومها من قبل جهاز الأمن الوطني، وكذلك عن المضايقات والملاحقات الأمنية والقضائية التي تواجهها السيدة جمشير في بيان نشرته في الصحف لمحلية.

التوصيات:
يوصي مركز البحرين لحقوق الإنسان من المؤسسات المحلة والدولية وكذلك النشطاء بإرسال نداءات إلى السلطات البحرينية:

- تدعوها فيه الى احترام حقوق المرأة، بما في ذلك حرية التعبير على وجه الخصوص
- تطالبها بوقف الحؤول دون وصول المرأة وغيرها من المدافعين عن حقوق الإنسان كالسيدة جمشير إلى وسائل الإعلام وغيرها من وسائل الاتصال بالجمهور
- حثها على وقف مضايقه وتخويف المدافعين عن حقوق الانسان بصفة عامة والمرأة بصفة خاصة

ترسل النداءات إلى:

- صاحب السمو الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء
المنامة - البحرين
فاكس : 1363 1721 973 +

يرجى إرسال نسخ المناشدات للمصدر إن أمكن.


لمزيد من المعلومات:
الاتصال بالسيد نبيل رجب، نائب رئيس مركز البحرين لحقوق الإنسان، المنامة- البحرين. هاتف: 3399 3963:
البريد الإلكتروني: nabeel.rajab@bahrainrights.org, info@bahrainrights.org,
الموقع: http://www.bahrainrights.org

تم إرسال هذا البيان بمعرفة مركز استلام وتوزيع تنبيهات وبيانات الشبكة الدولية لتبادل المعلومات حول حرية التعبير

555 شارع ريتشموند غرب, رقم 1101
صندوق بريد 407
تورونتو, كندا

هاتف رقم :+1 416 515 9622 فاكس رقم : +1 416 515 7879
بريد عام ifex@ifex.org
بريد برناكج الشرق الأوسط و شمال افريقيا (مينا) mena@ifex.org
زوروا موقعنا http://www.ifex.org و للعربیة زوروا http://hrinfo.net/ifex/

Tuesday, October 23, 2007

Bahrain: ARTICLE 19 calls for the ban on women’s rights activist Ghada Jamsheer to be lifted



PRESS RELEASE

For immediate release - 22 October 2007

Bahrain: ARTICLE 19 calls for the ban on women’s rights activist Ghada Jamsheer to be lifted

ARTICLE 19 has written to King Sheikh Hamad bin Isa Al-Khalifa demanding the end of the media ‘black out’ of women’s rights activist Ghada Jamsheer. In early October Ms Jamsheer revealed the existence of a formal decision preventing her from appearing in any of the Bahraini media, both printed and broadcast.

Dr. Agnes Callamard, Executive Director of ARTICLE 19, said: “The ban imposed on Ms Jamsheer is a clear violation of her right to freedom of expression, and of freedom of the press in Bahrain. It undermines much needed debates in Bahraini society and the ongoing realisation of a range of human rights. In particular, this ban will silence women’s voices and discourage their participation in civil society.“

ARTICLE 19 is deeply concerned that the ban is in direct conflict with the King’s commitment to reform, as evidenced by his introduction of the National Action Charter in 2001 that was endorsed by the people of Bahrain. The ban also violates Bahrain’s international obligations, such as the International Covenant on Civil and Political Rights (ICCPR) to which it acceded in September 2006. Under Article 19 of the ICCPR, Bahrain has to respect the right of its citizens to freedom of expression.

ARTICLE 19 urges the King to use his authority to restore freedom of expression, including freedom of the press, by lifting the ban on media coverage of Ms Jamsheer.

Background:
According to Aafaq, a news website, press sources in Bahrain have confirmed that the ban came directly from Khalid bin Ahmed Al-Khalifa, Minister of the Royal Court. The ban prevents the publication of any article or news relating to Ms Jamsheer. Ms Jamsheer has also spoken publicly to Aafaq 1 about the ban.

Ghada Jamsheer is a women’s right activist and the President of the Women’s Petition Committee (WPC), and she has long been harassed by the authorities in Bahrain for her activities to promote women’s rights. The WPC is a network of Bahraini human rights defenders that campaigns for the codification of Bahrain’s family law and the reform of Shari’a Family Courts.
The ban came as a result of Jamsheer’s letter sent in April to the King Sheikh Hamad bin Isa Al-Khalifa, which criticised the role and inaction of the Supreme Council for Women (SCW) and pointed out the SCW’s failure to promote women’s rights. The SCW is chaired by the King’s wife Sheikha Sabika Bint Ibrahim Al-Khalifa. In her letter, Jamsheer also drew attention to the fact that many of the women appointed to the SCW and other positions were granted these positions according to political loyalties or family relations. Jamsheer called for the dissolution of the SCW and for giving the opportunity to independent women’s rights organisations, committees and women rights activists to play their role in promoting women’s rights.

Ms Jamsheer informed ARTICLE 19 that since the end of April, the media in Bahrain has not published any of her articles or WPC news items. She stressed that the ban was ordered by the minister of the Royal Court in an attempt to silence her and hinder her work to promote women’s right.
In 2005 Ghada Jamsheer faced criminal charges for allegedly criticising family judges. These charges were later discontinued. Since 2006 she has been placed under surveillance, with her daily movements and activities monitored by public security officials.

The ban imposed on Ghada Jamsheer is taking place in a political climate where the rights to freedom of expression are under attack. At least 22 local and international websites have been blocked by the Bahrain Ministry of Information 2 including the website of the Arabic Network for Human Right Information and the Bahrain Center for Human Rights. The latest website to be targeted is the HAQ Movement of Liberties and Democratic Bahrain, while the website of the Arabic Network for Human Rights Information was censored earlier this year.3

1 http://www.aafaq.org/reports.aspx?id_rep=129. 2 Bahrain Center for Human Rights (BCHR), Manama, 15/10/2007, http://www.bahrainrights.org/internetblocks
3 Bahrain Center for Human Rights (BCHR), Manama, 15/10/2007, http://www.bahrainrights.org/node/1480

NOTES TO EDITORS

For more information: please contact Hoda Rouhana, MENA Programme Officer,
hoda@article19.org, +44 207278 9292

ARTICLE 19 is an independent human rights organisation that works around the world to protect and promote the right to freedom of expression. It takes its name from Article 19 of the Universal Declaration of Human Rights, which guarantees free speech.

Thursday, October 18, 2007

Justice is Blind

Justice is blind
Gulf Daily News – Bahrain –
Wednesday 17 October 2007

FOR anyone, a trip to the local court building for legal matters is an emotionally charged one. Most cases in courts are almost always caused by breakdowns of previously friendly relationships... a lot of emotion is there... Nobody goes to court expecting hugs and kisses. Neither do we expect the judge presiding over our case to be overly familiar or too friendly... to either side. A judge is supposed to be unbiased and judge the case based strictly on facts placed in front of him (or her).

We expect our judge to look at the facts and not necessarily at the defendant or plaintiff standing in front of him (or her)... unless something visual regarding the case needs to be focused on. So there I was, in the Sharia court waiting room awaiting my turn in front of the judge due to a personal legal matter. I had taken time off from work, which is never a good thing at the best of times, and arrived on time for my pre-scheduled hearing. Imagine my growing concern, when I realised that people were going before me. Of course in Bahrain one gets used to those that jump the queue, impatient and not willing to wait their turn... but this is a court for heaven's sake... Things are run along more clear-cut lines than a local bank, I would assume.

There's a guard at the door consulting his schedule of names and times and calling out those names when their turn comes up. My hearing was at 9.30am. I was still waiting at 11am. I am a pretty patient person at the worst of times. I can let a lot of time pass before I start to really get agitated about something. But when I realised that the guard was giving me furtive looks each time he called a new name I then assumed something was up...obviously he was well aware that
I was waiting and wondering why my name wasn't being called. I decided enough was enough and had my son go and ask him why all the delay. It turns out that the judge in question, one Mr Hamad Al Dossary, heard that I was not wearing hijab and was forbidding me to enter his courtroom.
I was astounded at this bit of news as I did not know there was a law in Bahrain barring woman from courtrooms that did not observe hijab. If there is no law, which many people have assured me there isn't... then this judge had already started deciding my case before I even got into his courtroom.
I was an "uncovered woman" and no doubt this coloured his judgement from the start as we can all attest to the very real bias this society has against woman that don't wear hijab. I asked the guard if this judge made it a habit to judge people based on their clothing or did he judge based on facts etc.
The guard informed me that this judge "was worse then Al Qaeda when it came to women"... whatever that means. At this point, I was quite furious as this judge had no right to make such demands in his courtroom. Yes, he deserves respect for the post he has attained. I'm sure he studied quite a lot to achieve it. But that doesn't mean I do not deserve his respect as well. I wonder if this judge, who the guard also informed me "was so religious", ever read about the Prophet's life in which he did not discriminate against anyone, man or woman.
He listened to everyone's complaint that came before him and did not base his opinion on his personal feelings. There is, in fact, one episode in the Prophet's life in which he turned away a blind man as he was engaged in serious talks with a prominent member of society and did not wish to lose what he had gained regarding treaties, etc. God rebukes the Prophet for making this personal decision and tells him that he had no right to assume the blind man was less deserving of his time than the prominent member of society. By this point, the guard could see that I was spoiling to cause some trouble... so he not so quietly started asking other women if I could borrow their hijab in order to get into the courtroom. This was extremely embarrassing to me as now my personal humiliation had become public fodder for gossip. Pretty soon, everyone was staring at me and whispering awayÉ although a few women did let the guard have an earful as to why all the fussÉ
let me go in and let the judge look at the floor if he was so offended by my hair. I sent them smiles of gratitude. In the end, my 17-year-old son was forced to take my place in a legal matter, which he had no right to speak for me and had no proper knowledge about. So this judge would be offended to see me in his court without hijab, but I was not supposed to be offended by this illegal tactic?
So I would like to offer Mr Hamad Al Dossary a word of advice... whether anyone chooses to pass it along remains to be seenÉ justice is supposed to be blind and just because you spent x-amount of years reading some religious text and attending to your prayers, etc does not make you what you see yourself to be... a God-fearing Muslim man because nobody that fears
God would feel they have the right to treat people as you treated me. You humiliated me and made me feel cheap and not worth the court's time simply because you feared my blazing red hair might actually strike you blind? Justice is blind as I said beforeÉ but injustice has 20/20 vision.
I hope your late night prayers were filled with pleas to God to open your heart as well as your mind to what has been practised by our Prophet.
Lee Ann Fleetwood

فضيحة قضائية في البحرين .. قاضي يمنع أمريكية من دخول المحكمة بسبب عدم ارتدائها الحجاب



فضيحة قضائية في البحرين .. قاضي يمنع أمريكية من دخول المحكمة بسبب عدم ارتدائها الحجاب
http://www.aafaq.org/news.aspx?id_news=2548

المنامة- آفاق - خاص

1منع قاض في المحكمة الشرعية السنية في البحرين أمريكية مسلمة من الدخول إلى قاعة المحكمة متذرعا بعدم ارتدائها الحجاب.



وقالت "لي آن فليتوود" وهي أمريكية مسلمة متزوجة من بحريني إنها ذهبت برفقة ابنها البالغ من العمر 15 عاما إلى المحكمة في الساعة التاسعة والنصف صباحا، لمقابلة حمد سامي فضل الدوسري القاضي في المحكمة الشرعية، إلا أن حارس المحكمة منعها من الدخول بعد انتظار دام أكثر من ساعتين.


واضافت في رسالة بعثت بها يوم الأربعاء إلى صحيفة "غالف ديلي نيوز" البحرينية الناطقة باللغة الانجليزية إنها سألت الحارس عن السبب، فأبلغها بأن القاضي قرر منعها من دخول المحكمة بمجرد علمه أنها لا ترتدي الحجاب.


ولدى سؤالها الحارس عما إذا كان من عادة هذا القاضي الحكم على الناس في ضوء ثيابهم وليس بناء على الحقائق، اخبرها بأن "هذا القاضي متدين جدا، وهو أسوء من تنظيم القاعدة عندما يتعلق الأمر بالنساء".


ونصحها باستعارة حجاب من النساء الأخريات، لارتدائه، ولدى رفضها، اخبرها بأن القاضي يقترح عليها أن توكل ابنها للحديث عنها.


وقالت فيتوود إنها شعرت بالإهاتة والإذلال نتيجة لما حدث، مما دفعها للعودة أدراجها، مضيفة أنها لم تكن تعلم أنه يوجد قانون في البحرين يحظر على السافرات دخول المحاكم، "مع أن جميع من سألتهم من البحرينيين أكدوا لي عدم وجود مثل هذا القانون".


جمشير تطالب بإقالة القاضي



غادة جمشير

وفي تعليقها على هذا الحادث استنكرت الناشطة النسائية البحرينية موقف القاضي حمد الدوسري، لكنها أعربت عن عدم استغرابها من الإجراء الذي اتخذه قائلة "هذا القاضي غير كفؤ للقضاء وهو معروف بعدائه الشديد تجاه النساء".


واضافت في حديث لموقع آفاق "عملية تعيينه تمت بناء على قرار سياسي، وذلك بسبب انتمائه إلى جماعة الإخوان المسلمين (المنبر الوطني الإسلامي) وليس لقدراته المهنية".


وقالت " أطالب بإقالته وإعادة النظر في جميع القضايا التي حكم فيها، لأنه غير مؤهل اصلا للقضاء".


وأشارت إلى أنه لا يوجد في البحرين قانون يلزم المرأة بلبس الحجاب "فكيف إذن يتصرف هذا القاضي على هواه في دولة المؤسسات والقانون كما يدعون؟".


وطالبت جمشير بإلغاء المحاكم الشرعية واستبدالها بمحاكم مدنية، وإقرار قانون للأحوال الشخصية، لحل مشاكل المرأة والأسرة البحرينية، وعدم ترك مصير هؤلاء في أيدي قضاة يتصرفون وفق أمزجتهم ومصالحهم وولاءاتهم الأيديوجية.

Wednesday, October 17, 2007

IFEX ALERT : Women's rights defender forbidden from appearing in media

IFEX ALERT : Women's rights defender forbidden from appearing in media
http://www.ifex.org/en/content/view/full/87019/

IFEX - News from the international freedom of expression community
_______________________________________________________________

ALERT - BAHRAIN

16 October 2007

Women's rights defender forbidden from appearing in media

SOURCE: Bahrain Center for Human Rights (BCHR), Manama

**For further information on previous attempts to silence Ghada Jamsheer,see IFEX alerts of
22 March 2007 and 2 June 2005**

(BCHR/IFEX) - BCHR has expressed its concern about the news revealed by MsGhada
Jamsheer, a women's rights activist and president of the BahrainWomen's Petition, of the existence of a formal decision preventing her fromappearing in any of the Bahraini media. Ms Jamsheer stated that the banincludes radio, television and all local newspapers.

Sources in Bahrain link this media ban to the Bahraini Royal Court and toGhada Jamsheer's April 2007 letter to the King, Sheikh Hamad bin Isa AlKhalifa, calling for the dissolution of the Supreme Council for Women,chaired by the King's wife, Sheikha Sabika Bint Ibrahim Al-Khalifa, due toits failure to promote women's rights and its political loyalty to theGovernment.

Ghada Jamsheer is a prominent defender of women's rights in the Gulf regionand, in 2006, was named one of the heroes of freedom in the Arab region bythe American magazine "Time" and one of the ten most influential women inthe Arab countries by "Forbes" magazine.
In May 2006, BCHR issued a statement shedding light on the death threats,bugging and harassment faced by Ms Jamsheer in relation to a statementpublished in local newspapers.

RECOMMENDED ACTION:

Send appeals to the Bahraini authorities:

- asking them to respect women's rights, including freedom of expression inparticular
- calling on them to cease hindering the access of women and other humanrights defenders to the media and other means of public communication
- urging them to stop harassing and intimidating human rights defenders ingeneral and women in particular

APPEALS TO:

His Highness Shaikh Hamad Bin Isa Al-khalifaKing of BahrainFax: +97 3 1 721 1363
His Highness Sheikh Khalifa bin Salman Al-KhalifaPrime Minister of BahrainFax: +97 3 1 721 1363

Please copy appeals to the source if possible.
For further information contact Nabeel Rajab, Vice-President, BCHR, Manama,Bahrain, tel: +973 3963 3399 / 3940 0720, fax: +973 1779 5170, e-mail:nabeel.rajab@bahrainrights.org, info@bahrainrights.org, Internet:http://www.bahrainrights.org

Tuesday, October 16, 2007

Letter from WLUML to Bahrain Embassy in Lodon

International Solidarity Network


15 October, 2007

Embassy of Bahrain
30 Belgrade Square
London, SW1X 8QB
UK

Subject: Media blockade against Ghada Jamsheer

Your Majesty,

Women Living Under Muslim Laws (WLUML) is concerned following reports that Ghada Jamsheer, women’s human rights defender and President of the Women's Petition Committee (WPC), has been banned from the national Bahrain media. The WPC is a network of Bahraini human rights defenders who campaign for the codification of family laws and the reform of Shari’a Family Courts.
WLUML is concerned that the media ban on Ghada Jamsheer is directly related to her legitimate work in the defence of human rights, which is granted to her under the right to freedom of expression and communication, as guaranteed in Article 23 of the Constitution of Bahrain and Article 19 of the Universal Declaration of Human Rights.
WLUML urges that the following actions be taken by the Bahrain authorities:
1. Immediately and unconditionally lift the media ban imposed on Ghada Jamsheer;
2. Immediately cease 24-hour surveillance of Ghada Jamsheer and all forms of intimidation and harassment;
3. Ensure that all human rights defenders in Bahrain are free to carry out their activities in the promotion and protection of human rights without fear of intimidation or reprisals.
Yours sincerely,

Women Living Under Muslim Laws (WLUML)

Wednesday, October 10, 2007

FrontLine Take Action Appeal

Frontline Defenders:


Take Action Now

Front Line is concerned following reports that Ghada Jamsheer, woman human rights defender and President of the Women's Petition Committee (WPC), is effectively banned from the national Bahrain media. The WPC is a network of Bahraini women human rights defenders who campaign for the codification of Bahrain’s family laws and the reform of Shari’a Family Courts.
Further InformationPosted 10/10/2007 On 6 October 2007, newspapers and media sources in Bahrain were ordered to prevent the publication or broadcast of any news article related to Ghada Jamsheer. The order was reportedly issued directly from the Royal Court, through its Minister Shaikh Khalid bin Ahemd Al-Khalifa. In April 2007, Ghada Jamsheer addressed a letter to King Sheikh Hamad bin Asa Al-Khalifa, in which she criticised the Supreme Council for Women for failing to promote the rights of women and consecrating political loyalty to the Government. The Supreme Council for Women is chaired by Queen Sheika Sabika Bint Ibrahim Al-Khalifa.
Ghada Jamsheer has been victim of harassment, including a campaign of judicial harassment against her. In 2005, she faced three separate criminal charges for allegedly criticising a number of family court judges. These charges were eventually dropped on 19 June 2005. Since 2006, Ghada Jamsheer has been under permanent surveillance, there is a 24-hour presence of plainclothes Public Security officials of the Ministry of the Interior outside her home.
Front Line is concerned that the media ban on Ghada Jamsheer is directly related to her legitimate work in defence of human rights, in particular women's rights in Bahrain, and that it may form part of an ongoing campaign against human rights defenders in the country.


Sunday, October 7, 2007

Bahraini Authorities Impose Media Blockade on Women Activist Ghada Jamsheer







Bahraini Authorities Impose Media Blockade on Women Activist Ghada Jamsheer





Ghada Jamsheer




Manama- Aafaq:





The president of the Women's Petition (WP), the Bahraini activist Ms Ghada Jamsheer rrevealed the existence of a formal decision preventing her from appearing in any of the Bahraini media. In a statement to Aafaq, she stated that in addition to the official media of radio and television, newspapers, whether state or nearby, were also included in the blockade campaign.
Press sources in the capital Manama mentioned to Aafaq that the blockade resolution came directly from the Royal Court, through its Minister- Shaikh Khalid bin Ahmed Al-Khalifa, who gave a direct instruction to newspapers preventing publication any article or news related to Jamsheer.
The sources believed that the blockade came as a result of Ghada Jamsheer's letter in April 2007 addressed to the King, Sheikh Hamad bin Isa Al Khalifa, in which she called for resolving the Supreme Council for Women, chaired by King wife Sheikha Sabika Bint Ibrahim Al-Khalifa, because of its failure in promoting the rights of women and consecrating political loyalty to the Government.

Jamsheer, instead, called for independent organizations, women's committees and independent women's rights activists to be granted the opportunity to play their role as these rights stem from woman and addressed to her.

Observers believe that such act of harassment to Ghada and depriving her from contact with local media, is a challenge to the credibility of the reform project initiated by King Hamad in 2002.

It is to be mentioned that Ghada Jamsheer is one of the most prominent defenders of women's rights in the Gulf region. She is highly appreciated and respected by many Arab and international human and women rights organizations. In addition to Ayman Noor and Naelah Tweeny, Ghada was considered by the American Time magazine to be the 2006 heroes of freedom in the Arab region. She was also voted by the Forbes American Magazine to be one of ten most influential women in the Arab Countries in 2006.

With the ex-Prime Minister of Pakistan, Benazir Bhutto, and Iranian activist, Shirin Ebadi, Ghada participated in the establishment of Muslim Women Forum for Human Rights and Democracy, which held its first congress last May 2007 in Oslo, Norway.
.
Following is the letter addressed by Ghada Jamsheer to the King of Bahrain on the failures of the Supreme Council for Women, which is believed to have caused fury of the Bahraini Royal Court.

1

Address to His Majesty, King of Bahrain, concerning failures of the Supreme Council for Women

His Majesty, Sheikh Hamad bin Isa Al Khalifa, may God bless him
King of Bahrain

The Women Petition Committee pays tributes of greetings and reverence, wishing your Majesty success in all endeavours in favour of welfare an wellbeing of this country.

Your Majesty,

We have entertained fear of the repercussions on the outcome of the conditions of citizens, in general, and women, in particular, in recent years until last elections, which clearly revealed the inability of the Supreme Council for Women (SCW) in confronting plots of some official circles, led by the Royal Court, and in execution of a hidden agenda, and preventing women from entering parliament through the election.

The Council (SCW) has also failed at promoting the rights of women. It was deficient in meeting the hope, invested by thousands of women, in the Sharia courts, did not show the necessary support to pass the Personal Status Act, and stopped the media propaganda for that project after the Authorities used it as political bargain with the Shiite opposition. The Council was unable to deliver, at least, one woman candidate out of those sitting for the parliamentary and municipal elections (Eighteen parliamentary candidates and five candidates for municipal councils). This is despite the exorbitant expenditure on training and empowerment programs which reached 13 programs[1], and the media campaign, which has not achieved the desired positive effect in voting because of the reputation of the SCW.

The exorbitant expenditure not lead to any woman to be a member of parliament through the ballot box, however, one female candidate, arranged by the Minister of the Royal Court, reached the parliament uncontested in isles of Hawar, which almost is citizen-free constituency. Such post is not considered true gain of the SCW. In contrary, the SCW took a negative attitude to support Mrs. Muneera Fakhro leaving the scene of the Royal Court to waive her out of considerations in the political process to produce a sectarian balanced parliament, serving the Authorities in outweighing its electoral inside that parliament. This is in order to ensure the largest bloc of loyalists to make the opposition unable to achieve any gains. The Council left Ms. Fakhro alone facing the Royal court despite its knowledge of the Court support to her contender, Dr. Salah Ali.

The Council was decorated with women figures, but they have no effective role or influence on its strategies and operation. Most of them were recruited on the basis of political loyalty and family relations. Some of the council members occupy several positions and responsibilities thereby depriving other women, reduces efficiency and productivity. The facts confirm the lack of independence the SCW, while directly subordinated to the Royal Court. It also shows the sideline stance of the Council in the war waged by the Authorities against the Committee of Women's Petition (CWP), and his responsibility to push the Authorities to introduce complications in declaring the Women's Union (WU) in order to have it contained and making it part of the decor of our nascent democracy.

What has been produced by the SCW is discreditable considering the potential existing capabilities, logistic support, full time employment and allocated huge funds paid to its Secretariat, its members, courses, travel and accommodation expenses.

All of this substantial and open support did not help in making the Council independent of its own decision, as this goal requires a genuine belief in the leadership of the right of woman as human being and citizen. Giving preference to the humanitarian aspects on the posts, rather than political considerations, which has not been comprehended by the Secretariat of the Council, which believes in bring up women through empty posts to give the regional and international community a propaganda impression of the Kingdom. This attitude by the council, unfortunately, is becoming more important than systematic efforts on building modern women familiar with their social, economic and political rights. The CWP also noted that most women attained decision making positions on the basis of tribal or sectarian affiliation or personal allegiance to the Authorities and some members of the Royal court.

Therefore, the CWP considers that, due to its policy over the past era, SCW profoundly failed in building and supporting Bahraini women. The SCW didn’t not adopted scientific approach, based on a specific and chronic course to raise human rights awareness, starting by introducing its various aspects in the curricula. This is in addition to supporting civic societies, especially the women’s, to be able to play its real and full role by amending the Women's Union by-laws, extending its powers and representation of Bahraini women, instead of the containing it and distribution its powers entity subject to the rein of the Authorities and the Royal Court.

The CWP pledges to your Majesty, believing your wise decision, to order the dissolution of the Supreme Council for Women and pave the path for women's organizations, committees and independent women's rights activists to play their role stemming from the woman and addressed to her. You will be seeing the capabilities of those organizations in being creativity and giving.

May God lead your way, guide you on the path of good willing, and safe guard you as protector of our beloved country.

Ghada Jamshir
Chairwoman of the Committee of Women’s Petition

Telephone:+973-39680807
Email:ghadajamsheer@hotmail.com


Attached: Elite of Political and Family Allegiance

First: Appointments of Supreme Council for Women in the period of 2001 to 2004
Second : Female members in Shura and House of Deputies 2002 – 2006
Third : Women in ministerial and governmental senior posts in Bahrain



Elite of Political and Family Allegiance

First: list of Appointments in Supreme Council for Women in the period of 2001 to 2004

Ø Sheikha Sabika bint Ibrahim Al-Khalifa
Chairwoman of the Supreme Council for Women (SCW) - Wife of the King.

Ø Maryam Bint Hassan Al Khalifa,
Vice-Chairwoman of the SCW and ex. President of the University of Bahrain- (member of the ruling family)

Ø Lulwa Al-Awadi,
The Secretary-General of the SCW , a ministerial rank -President of the of the Government's Institute for political Development. 70 lawyers formed a lawsuit against Al-Awadi for the continuation of practicing law in spite of holding governmental (official) posts. Her half-sister ( Suha Flamarzi) Director of her office at the Bureau of SCW .

Ø Members of the Supreme Council for Women:

o Appointed in 2001 but weren’t reappointed in 2004.

1. Jalila Alsayed (lawyer)
2. Wedad Almaskatai
3. Sabah Al-Moayyed (President Housing Bank-Ministry of Housing)
4. Fatima Al-Baluchi –Appointed a Minister of Social Development, as a result of strengthened relationship between the Authorities and the Muslim Brotherhood in Bahrain.
5. Baheeja Al-Daylami , a headmaster of a public school.
6. Tefla Al-Khalifa ( member of Royal family), Writer in Akhbar Alkhaleej, a pro-government newspaper.

o Appointed in 2001 but weren’t reappointed in 2004.

7. Hind Al-Khalifa
Member of ruling family, was a minister assistant undersecretary at the Ministry of Labor.
8. Sheikha Hessa bint Khalifa Al-Khalifa
Member of ruling family, niece of the King and wife of his Son Sheikh Abdullah bin Hamad Al Khalifa, Governor of the Southern Governorate.
9. Wafeeqah Khalaf,
Wife of Ibrahim Humaidan- Head of Constitutional Court and a former minister
10. Aysha Al–Ansari
Wife of Mohammed Jaber Al-Ansari, Advisor to the King for Cultural Affairs
11. Baheyyah Aljeshi
Member of Shura Council for three sessions, aunt of the former President of the Shura Council, Faisal Al Mosawi, and aunt to the wife of Saleh Al- Saleh, current Chairman of the Shura Council
12. Aysha Mattar
Former state school headmaster
13. Dr. Fadheela Al- Mahroos
Pediatric physian
14. Dr. Munira Fakhro
Associate Professor, University of Bahrain (School of Sociology and Social Work)
15. Nada Haffadh -
Minister of Health and ex-member of Shura Council

o New members Appointed in 2004

16. Rabab Al-0rayyed-lawyer working in law office of Lulwa Al-Awadhi (Secretary-General of the SCW)
17. Najmah Janahi –
Employee in the Central Bureau of Informatics (Controversial row over its emanation of conspiracy webs)

18. Mariam Al-Ruwaie
Enjoys jointly the presidency of the non-governmental Women Union and the membership of the governmental Supreme Council of Woman.

19. Esmat Al Mosawi –
A journalist at Al-Ayyam newspaper.


o High Posts at the SCW

§ Hala Mohammed Jaber Al-Ansari-
Daughter of both Mohammed Jaber Al-Ansari, Advisor to the King for Cultural Affairs, and Aysha Al-Ansari, member of the SCW - former Researcher at the Bahrain Center for Studies and Research, appointed at the Council at the capacity of Minister Assistant Undersecretary.

§ Baheeja Al-Daylami,
Headmaster of Intermediate school for girls, SCW Board member at the the capacity of Minister Assistant Undersecretary.

§ Najwa Abdel-Rahim
an employee works for the Ministry of Finance, headed by Latifa Al Quood (Deputy won uncontested at the Howar islands constituency), appointed later at the post of Assistant Undersecretary of the Ministry of Finance (resigned from the SCW Board).

§ Dhaweyah Al-Alawi
Minister Assistant Undersecretary at the Council of Strategic Planning.



Second: Members of House of Deputies and Shura Council

Ø Shura Council -2002 session, and were re-appointed again in the 2006:

1. Fawzeyya Al-Saleh
Member of the family of former President of the Shura Council, Faisal Al Mosawi as well as cousin of the current Chairman of the Shura Council Saleh Al - Saleh.

2. Alice Samaan (Christian)
Close to the Government and has been appointed in all sessions of the Shura Council

3. Baheyyah Aljeshi
Member of SCW, member of the Institute of (the Governmental) Political Development, and member of the Shura Council for three sessions; aunt of the former President of the Shura Council, Faisal Al Mosawi, and aunt to the wife of Saleh Al- Saleh, current Chairman of the Shura Council.

4. Wedad Al-Fadel
In-charge of kindergartens at the Ministry of Education

Ø Shura Council -2006 session, newly appointed:

1. Sameera Rajab-
writer at Akhbar al-Khaleej newspaper, was appointed after publishing several sectarian and controversial articles defending Saddam Hussein and the Iraqi Baath party and attacking Shiite opposition in Bahrain

2. Rabab Al-0rayyed
Lawyer working in law office of Lulwa Al-Awadhi (Secretary-General of the SCW)

3. Aysha Rashid
Working at the Center for Women's Studies, subordinated to the Center of the Child Welfare and Maternity Society

4. Muneera bin Hindi
Sister of Salman bin Hindi, appointed governor of Muharraq.

5. Huda Nono - (Jewish )
Member of Bahrain Human Rights Watch, which attracted a big row over its links with a secret governmental web (organization) revealed by Dr. Salah Al -Bandar report, a former adviser to the Bahraini Government.

6. Dalal AL- Zayed
A lawyer and working for the SCW (polishes the image of the Regime and SCW in international events)

Ø House of Deputies 2006

1. Latifa Al- Quood - intervention of the Minister of the Royal Court to change the nomination by acclamation to win the Hawar islands, which are inhabited by virtually no one. The Ministry of Finance, the pilots get close to the Royal Court.



Third : Women in ministries and high government positions

v Nada Haffadh
Minister of Health (former member of the Shura Council and currently a member of the Supreme Council for Women).

v Fatema Al-Baluchi
Minister of Social Development and member of SCW in the period 2001 – 2004. Lecturer at the University of Bahrain, and also the sister of Bahrain Ambassador in Washington, United States of America, Nasser Al-Baluchi. She is affiliate to the Muslim Brotherhood (participated in the electoral activity of two candidates of the Muslim Brotherhood before the recent elections).

v Maryam bint Hassan Al Khalifa
A member of the ruling family, obtained her law certificate by affiliation, was appointed Chairwoman of the University of Bahrain and vice chairwoman of the Supreme Council for Women.

v Muna Al-Kawari
The first judge woman – recent graduate and work at the public prosecution There are those who are more experienced than her. It is thought that her appointment was purely made on basis of tribal affiliation.

v Haya Rashid Al-Khalifa
President of the General Assembly of the United Nations-a lawyer, former Bahrain Ambassador in France, a sister of Khalifa Rashid Al Khalifa , Vice-Chairman of the Supreme Judicial Council, Chairman of the ex-State Security Court. 70 lawyers formed a lawsuit against her for the continuation of practicing law in spite of holding governmental (official) posts.

v Dhuha Alzayani
First woman judge in the Constitutional Court. She was a legal scholar at the Proceedings Registration Office at the Ministry of Justice. She was appointed a general registrar at the same Ministry in 2003, and is in full cooperation with the Supreme Council for Women

[1] Note: The women empowerment project expenditure reached US$ 660 thousand, primarily for workshops, short courses, seminars and invitation of experts from outside. It did not include salaries of its program coordinator, Maryam Janahi, and the support team

السلطات البحرينية تفرض حصاراُ إعلامياً على الناشطة النسائية غادة جمشير


السلطات البحرينية تفرض حصارا إعلاميا على الناشطة النسائية غادة جمشير


غادة جمشير

المنامة- آفاق - خاص


كشفت رئيسة العريضة النسائية الناشطة البحرينية غادة جمشير عن وجود قرار رسمي بمنعها من الظهور في وسائل الإعلام البحرينية، وقالت في تصريح لموقع آفاق إن المنع شمل بالإضافة إلى وسائل الإعلام الرسمية من إذاعة وتلفزيون، أيضا الصحف، سواء التابعة للدولة أو القريبة منها.
وذكرت مصادر صحفية في العاصمة المنامة لآفاق أن قرار المنع جاء مباشرة من الديوان الملكي، حيث أوعز وزير الديوان خالد بن أحمد الخليفه إلى الصحف بمنع أي مقال أو خبر يتعلق بجمشير.
ورجحت المصادر أن يكون سبب المنع هو الخطاب الذي وجهته غادة جمشير في شهر أبريل 2007 إلى ملك البلاد الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة ودعت فيه إلى حل المجلس الأعلى للمرأة الذي ترأسه قرينة الملك الشيخة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، بسبب فشله في تعزيز حقوق النساء وتكريس الولاء السياسي للحكومة.
وطالبت جمشير بدلا من ذلك بإفساح الدور للمنظمات واللجان النسائية المستقلة ونشطاء حقوق المرأة لتلعب دورها باعتبارها نابعةٌ من المرأة و موجهةٌ إليها.
ويرى المراقبون أن ما تتعرض له غادة من تضييق وحرمان من الاتصال بأجهزة الإعلام المحلية، يشكل تحديا لمصداقية المشروع الإصلاحي الذي بدأه الملك حمد في عام 2002.
يذكر أن غادة جمشير هي من أبرز المدافعات عن حقوق المرأة في منطقة الخليج، وتحظى بتقدير واحترام العديد من المنظمات الحقوقية العربية والدولية المعنية بحقوق الإنسان والنساء، وقد اعتبرتها
مجلة التايم الامريكية عام 2006 واحدة من بين أربعة يمثلون أبطال الحرية في المنطقة العربية، إلى جانب أيمن نو ونائلة تويني. كذلك اختارها تقرير الفوربز الامريكي واحدة من بين أكثر عشر نساء مؤثرات في الوطن العربي في عام 2006.
كما
شاركت غادة مع كل من رئيسة وزراء باكستان السابقة بينظير بوتو، والناشطة الإيرانية شيرين عبادي، في تأسيس منتدى النساء المسلمات لحقوق الإنسان والديمقراطية الذي عقد مؤتمره الأول في أوسلو بالنرويج في شهر مايو 2007.
وفيما يلي الخطاب الذي وجهته غادة جمشير إلى ملك البحرين بشأن إخفاقات المجلس الأعلى للمرأة، والذي يعتقد أنه تسبب في إغضاب الديوان الملكي البحريني.
صاحب الجلالة الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله
ملك مملكة البحرين
تحية إجلال و إكبار نزفها لكم من لجنة العريضة النسائية متمنين لجلالتكم النجاح في مساعيكم بما فيه خيرٌ وصلاح هذا البلد العزيز.
جلالة الملك
لقد راودنا الخوف على وطننا من تداعيات ما آلت إليه أوضاع المواطنين بشكلٍ عام والمرأةُ بشكلٍ خاص في السنوات الأخيرة حتى الاستحقاق الانتخابي الأخير، الذي كشف بجلاء مدى عجز المجلس الأعلى للمرأة في مواجهة مخططات بعض الدوائر الرسمية وعلى رأسها الديوان الملكي في منع إيصال العناصر النسائية إلى قبة البرلمان عن طريق الانتخاب وذلك تنفيذاً لأجنداتٍ خاصة.
كما سجل المجلس فشلاً على صعيد تعزيز حقوق النساء، فقد عجز في ان يكون بمستوى الأمل الذي علقته به الآف النساء في المحاكم الشرعية، وتلكأ في دعم تمرير قانون الأحوال الشخصية، وأوقف الدعاية الإعلامية لذلك المشروع بعد أن حولت الحكومة ذلك المشروع إلى ورقةٍ استخدمتها للمساومة السياسية مع المعارضة الشيعية. كما عجز المجلس عن توصيل مرشحة واحدة من مجموع من تقدمن للانتخابات البرلمانية والبلدية والبالغ عددهن ثمانية عشر مرشحة برلمانية و خمس مرشحات للمجالس البلدية رغم الإنفاق الباهظ على دورات وبرامج التمكين التي بلغ عددها 13 برنامج[1]، وعلى الحملة الإعلامية، التي لم تحقق التأثير المطلوب، لان سمعة المجلس الأعلى للمرأة لدى الناخبين لا تلعب الدور الإيجابي المطلوب.
إن الإنفاق الباهظ لم يؤد إلى توصيل أية امرأة من خلال صناديق الاقتراع، وقد وصلت مرشحة واحدة ولكن بترتيبٍ من وزير الديوان الملكي في جزيرة ينعدم فيها الناخبون تقريبا، فالمواطن لا يحسب إيصالها مكسباً للمجلس الأعلى للمرأة. وعلى النقيض وقف المجلس موقفاً سلبياً من دعم السيدة منيرة فخرو تاركاً الساحة للديوان ليسقطها ضمن حساباته في العملية السياسية لصنع مجلس بتوازنات طائفية تخدم الحكومة ومشروعها و ترجح كفتها الانتخابية داخل قبة البرلمان تمهيداً لخلق كتلة موالاه أكبر لجعل المعارضة عاجزة عن تحقيق أي مكاسب، وقد ترك المجلس السيدة فخرو تواجه الديوان منفردة رغم علمه بدعم الديوان لمنافسها الدكتور صلاح علي.
وقد تم تزيين المجلس الاعلى للمرأه ببعض الأسماء النسائية، إلا أن هؤلاء ليس لهم أي دور فعلي أو تأثير في استراتيجيات وسير عمل المجلس. فيما كان العدد الأكبر هم ممن تم تعيينهم على أساس الولاء السياسي والعلاقات الأسرية، وبعض العناصر النسائية تشغل عدة مناصب ومسؤوليات مما يحرم الأخريات ويحد من الفاعلية والإنتاج.
وتؤكد المعطيات عدم استقلالية المجلس الأعلى للمرأة بل تبعيته للديوان الملكي بشكل مباشر، كما تؤكد هذه المعطيات وقوف المجلس موقف المتفرج من الحرب التي شنتها الحكومة ضد لجنة العريضة النسائية، ودفع الحكومة لتعقيد إشهار الاتحاد النسائي بغرض احتوائه وجعله جزاً من الديكور العام لديمقراطيتنا الوليدة.
إن ما أنتجه المجلس الأعلى للمرأة مخجل بالقياس إلى ما أتيح له من إمكانيات ودعمٌ لوجستي وعناصر متفرغة، وما رصد له من أموال ضخمة تم صرفها على الأمانة العامة ومخصصات الأعضاء والدورات ونفقات السفر و الإقامة. كل هذا الدعم الكبير والمفتوح لم يفلح في جعل المجلس سيد قراره، إذ إن هذا الهدف يحتاج إلى إيمان حقيقي لقيادة المجلس بحق المرأة كإنسان ومواطن، و بترجيح البعد الإنساني على المناصب والحسابات السياسية وهو ما لم تفهمه الأمانة العامة للمجلس، التي كانت ترى في إبراز المرأة من خلال مواقع شكلية تعطي المجتمع الدولي والإقليمي انطباع دعائي للمملكة أكثر من العمل المنهجي على بناء امرأة عصرية ملمة بحقوقها الاجتماعية والاقتصادية والسياسية. كما لاحظت لجنة العريضة النسائية أن معظم النساء اللواتي وصلن إلى مواقع القرار السياسي جئن بقراراتٍ سياسية وعلى أساس قبلي أو طائفي أو الولاء الشخصي لبعض عناصر الحكومة والديوان.
لذلك ترى لجنة العريضة النسائية أن المجلس الأعلى للمرأة أخفق إخفاقاً شديداً في بناء ودعم المرأة البحرينية بالسياسات التي اتبعها طوال الحقبة الماضية ولم يعتمد الأسلوب العلمي القائم على وضع منهج محدد و مزمن لرفع الوعي الحقوقي بدءا من إدخال حقوق الإنسان بمختلف أبعادها في المناهج الدراسية، ودعم منظمات المجتمع المدني وخصوصا النسائية لتلعب دورها الحقيقي بأقصى طاقاتها بتعديل دستور الإتحاد النسائي وتوسعة صلاحياته وتمثيله لكل المرأة البحرينية بدلاً من تقزيمه و توزيع الصلاحيات على كيان يخضع لنفوذ الحكومة والديوان الملكي.
لذلك تتوجه لجنة العريضة النسائية إلى جلالتكم - مؤمنة ً بصواب رأيكم - بطلب حل للمجلس الأعلى للمرأة وإفساح الدور للمنظمات واللجان النسائية المستقلة ونشطاء حقوق المرأة لتلعب دورها باعتبارها نابعةٌ من المرأة و موجهةٌ إليها، و سترون جلالتكم مدى قدرة تلك المنظمات على الخلق والإبداع والعطاء.
وفقكم الله وسدد على درب الخير خطاكم وحفظكم حامياً لوطننا العزيز.
غادة جمشير
رئيسة لجنة العريضة النسائية
مرفق: نساء في مناصب عليا في البحرين: نخبة الولاء السياسي والأسرى:
أولا: تعيينات المجلس الأعلى للمرأة من سنة 2001 إلى 2004
ثانيا: عضوات مجلسي الشورى والنواب 2002-2006
ثالثا: المرأة في الوزارات والمناصب الحكومية
نساء في مناصب عليا في البحرين: نخبة الولاء السياسي والأسرى
أولا: لائحة تعيينات المجلس الأعلى للمرأة من سنة 2001 إلى 2004
الشيخه سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة - رئيس المجلس الاعلى للمرأة - حرم ملك البلاد
مريم بنت حسن آل خليفة – نائب رئيس المجلس الأعلى –ورئيسة جامعة البحرين – (من الأسرة الحاكمة)
لولوة العوضي – الأمين العام للمجلس الأعلى برتبة وزيرة – ورئيسة معهد التنمية السياسية التابع للحكومة – رفع 70 محاميا دعوة قضائية ضدها لاستمرارها بممارسة المحاماة رغم المناصب الحكومية، أختها غير الشقيقة (سهى فلامرزي) مديرة مكتبها بالمجلس الأعلى للمرأه.
عضوات المجلس الاعلى للمرأة اللاتي تم تعيينهن في 2001 ولم يعاد تعيينهم في 2004
1. جليلة السيد – محامية (لم يعاد تعيينها في 2004)
2. وداد المسقطي – (لم يعاد تعيينها في 2004)
3. صباح المؤيد – رئيسة بنك الإسكان الحكومي
4. فاطمة البلوشي – أصبحت وزيرة التنمية الاجتماعية بناء على توطد علاقة الحكومه بمجموعة الأخوان المسلمين.
5. بهيجه الديلمي ـــ مديرة مدرسه حكوميه.
6. طفله آل خليفه ـــ (من العائله الحاكمه) ـــ كاتبه فى جريدة أخبار الخليج.
اللاتي تم إعادة تعيينهن في 2004:
7. هند آل خليفة – (من العائلة الحاكمة) - كانت وكيل مساعد بوزارة العمل
8. الشيخه حصة بنت خليفة آل خليفة – (من العائلة الحاكمة) – بنت أخت الملك وزوجة ابنه الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة محافظ المنطقة الجنوبية.
9. وفيقة خلف – زوجة إبراهيم حميدان –وزير سابق لعدة وزارات
10. عائشة الأنصاري – زوجة محمد جابر الأنصاري المستشار الثقافي للملك
11. بهية الجشي – عضو بمجلس الشورى لثلاث دورات، وخالة الرئيس السابق لمجلس الشورى فيصل الموسوي وخالة زوجة الرئيس الحالي لمجلس الشورى علي صالح الصالح.
12.عائشة مطر – مديرة سابقة لمدرسة حكومية
13. د. فضيلة المحروس – دكتورة أطفال
14. منيره فخرو – أستاذ مشارك بجامعة البحرين (مدرسه علم الاجتماع والخدمة الاجتماعية)
15. ندى حفاظ ـــ وزيرة الصحه وكانت عضوه بمجلس الشورى.
العضوات الجدد اللواتي تم تعيينهن في 2004:
1. رباب العريض – محامية تعمل بمكتب لولوه العوضي (الامين العام لنفس المجلس)
2. نجمة جناحي – موظفة بالجهاز المركزي للمعلومات (والذي يدور حوله لغط كبير ادارة شبكة تآمرية)
3. مريم الرويعي – جمعت بين رئاسة الاتحاد النسائي غير الحكومي وعضوية المجلس الاعلى الحكومي.
4. عصمت الموسوي – صحفية
كبار الموظفات بالمجلس الأعلى للمرأه :
• هالة محمد جابر الأنصاري – ابنة المستشار الثقافي للملك محمد جابر الأنصاري، وابنة عضو المجلس الأعلى للمرأة عائشة الأنصاري – كانت تعمل باحثة بمركز الدراسات والبحوث الحكومي، ثم عينت بالمجلس برتبة وكيل وزارة مساعد.
• بهيجة الديلمي – مديرة لمدرسة إعدادية للبنات وكانت عضوه بالمجلس والآن عينت برتبة وكيل وزارة مساعد.
• نجوى عبد الرحيم – تعمل موظفة بوزارة المالية ترأسها لطيفة القعود (التي فازت بالتزكية على جزيرة حوارلمجلس النواب ) وعينت وكيل وزارة مساعد للشئون المالية بالمجلس (واستقالت من المجلس).
• ضويه العلوي – وكيل وزارة مساعد بالمجلس للتخطيط الإستراتيجي.
ثانيا: عضوات بمجلسي الشورى والنواب
مجلس الشورى: الدورة السابقة 2002، واللاتي تم تعيينهن مجددا في مجلس 2006:
1. فوزية الصالح – من عائلة الرئيس السابق لمجلس الشورى فيصل الموسوي وايضا أبنة عم الرئيس الحالي لمجلس الشورى على صالح الصالح.
2. أليس سمعان (مسيحية الديانة)- مقربة من الحكومة وتم تعيينها في جميع دورات مجلس الشورى
3. بهية الجشي – عضوه بالمجلس الأعلى للمرأة، وعضوه بمعهد التنمية السياسي الحكومي وهي خالة الرئيس السابق لمجلس الشورى فيصل الموسوي وخالة زوجة الرئيس الحالي لمجلس الشورى علي صالح الصالح, وعضو بالمجلس لثلاث دورات.
4. وداد الفاضل – كانت مسؤولة عن رياض الأطفال بوزارة التربية
مجلس الشورى: العضوات الجدد اللاتي تم تعيينهم في مجلس الشورى 2006
1. سميره رجب – كاتبة بجريدة أخبار الخليج، تم تعيينها بعد ان كتبت مقالات طائفية مثيرة للجدل تدافع عن صدام حسين وحزب البعث العراقي وتهاجم المعارضة الشيعية في البحرين
2. رباب العريض – كانت محامية بمكتب الأمين العام لولوه العوضي وهي عضوه بالمجلس الأعلى للمرأة
3. عائشة راشد – كانت تعمل في مركز دراسات المرأة التابع لجمعية رعاية الطفل والأمومة
4. منيره بن هندي – أخت محافظ المحرق المعين سلمان بن هندي
5. هدى نونو – (يهودية الديانة) – عضو بجمعية مراقبة حقوق الإنسان التي يدور حولها الكثير من اللغط بسبب ارتباطها بشبكة سرية حكومية كشف عنها تقرير لمستشار سابق بالحكومة الدكتور صلاح البندر.
6. دلال الزايد – محامية وتعمل لصالح المجلس الأعلى للمرأة (تقوم بتحسين سمعة النظام والمجلس الأعلى في المؤتمرات الدولية)
مجلس النواب 2006:
1. لطيفه القعود – تدخل وزير الديوان الملكي لتغيير دائرة ترشيحها لتفوز بالتزكية عن جزر حوار التي لا يقطنها فعليا أي أحد. تعمل بوزارة المالية، وإخوانها طيارون مقربون من الديوان الملكي.
ثالثا: المرأة في الوزارات والمناصب الحكومية
• ندى حفاظ – وزيرة الصحة (كانت عضوه بمجلس الشورى وحاليا عضوه وبالمجلس الأعلى للمرأة).
• فاطمه البلوشي – وزيرة التنمية الاجتماعية –الوزيرة وعضوه بالمجلس الأعلى للمرأة في دورة 2001 – 2004 وكانت مدرسة بجامعة البحرين وأيضاً هي أخت سفير البحرين بواشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية ناصر البلوشي وتنتمي لتيار أخوان المسلمين (شاركت في نشاط انتخابي لأثنين من مرشحي الأخوان المسلمين قبل الانتخابات الأخيرة).
• مريم بنت حسن آل خليفة، وهي من العائلة الحاكمة وحصلت على شهادة الحقوق بالانتساب، وتم تعيينها رئيسة الجامعة ونائبة رئيس المجلس الأعلى للمرأه.
• منى الكواري- أول قاضية– حديثة التخرج والعمل بالنيابة العامه، وهناك من هن اكثر خبرة منها،
• هيا راشد آل خليفة – رئيسة الجمعية العامة للأمم المتحدة –محامية – كانت سفيرة البحرين بفرنسا، وهي أخت نائب رئيس المجلس الأعلى للقضاء خليفة راشد آل خليفة رئيس محكمة أمن دولة سابق. رفع 70 محاميا دعوة قضائية ضدها لاستمرار مكتبها بممارسة المحاماة رغم المناصب الحكوميه
• ضحى الزياني ـــ أول قاضية بالمحكمة الدستورية ـــ كانت باحثه قانونيه بمكتب تسجيل الدعاوى بوزارة العدل وعينت مسجلا عاما بوزارة العدل سنة 2003 ومتعاونه مع المجلس الاعلى للمرأه

.
عن لجنة العريضه النسائيه

غاده جمشير
التاريخ 26-4-2007
ghadajamsheer@hotmail.com
----------------------------
[1] ملاحظة : مشروع التمكين السياسي للمرأة كلف 660 ألف دولار أمريكي فقط لورش العمل والدورات والمحاضرات واستقدام الخبراء من الخارج، وليس من ضمنه راتب رئيسة البرنامج مريم جناحي ولا الطاقم الفني
.